ملحوظة تركت الروابط مفعلة لموقع اسلام ويب ليسهل الرجوع الي مواضع التراجم والروايات نفسها من ذات الموقع
بِسْمِ
اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ كِتَاب الطَّلَاقِ بَاب تَحْرِيمِ طَلَاقِ
الْحَائِضِ بِغَيْرِ رِضَاهَا وَأَنَّهُ لَوْ خَالَفَ وَقَعَ الطَّلَاقُ
وَيُؤْمَرُ بِرَجْعَتِهَا
وزاد ابن رمح في روايته وكان عبد الله إذا سئل عن ذلك قال
لأحدهم أما أنت طلقت امرأتك مرة أو مرتين فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم
أمرني بهذا وإن كنت طلقتها ثلاثا فقد حرمت عليك حتى تنكح زوجا غيرك وعصيت الله
فيما أمرك من طلاق امرأتك قال مسلم جود الليث في قوله تطليقة واحدة
وَحَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ
حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ جَدِّي عَنْ أَيُّوبَ بِهَذَا الْإِسْنَادِ
|
---------
======
الأسانيد عند مسلم بن
الحجاج:
وزاد ابن رمح
في روايته وكان عبد الله إذا سئل
عن ذلك قال لأحدهم أما أنت طلقت امرأتك مرة أو مرتين فإن رسول الله صلى الله
عليه وسلم أمرني بهذا وإن كنت طلقتها ثلاثا فقد حرمت عليك حتى تنكح زوجا غيرك
وعصيت الله فيما أمرك من طلاق امرأتك قال مسلم جود الليث في قوله تطليقة واحدة
وَحَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ
بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ
جَدِّي عَنْ
أَيُّوبَ بِهَذَا
الْإِسْنَادِ
✩✩✩✩✩✩✩✩✩✩✩✩
قلت المدون:
متفق عليه ورواية مالك عن نافع عن بن
عمر هي أتم رواية سندا ومتنا وهي عمدة أحاديث الطلاق وهي المقياس الذي يقاس به
قدر الانحراف في الحفظ أو الخلل في الضبط والزيادات في المتن أو العلل
التي أدخلها الرواة المضطربون في الحفظ مالك عن نافع عن بن عمر
.
وقع في هذه
الرواية الإنحراف التالي 1.زيادة لفظ تطليقة واحدة 2.الانحراف بالرواية من
اللفظ الي الرواية بالفهم والمعني ودلالات
ذلك
أ) الرواية
بضمير الغائب (أنه/وهي/فأمره/وكان عبد الله اذا سؤل عن ذلك قال.../ ب)نتج
من هذا التصرف في الرواية بالمفهوم والمعني حذف تقديره{ ثم تحيض ثم تطهر}
أشرنا إليه بالخط المتقطع التالي:
(أن
يراجعها ثم يمسكها حتى تطهر ثم تحيض عنده حيضة
أخرى ثم يمهلها حتى تطهر من حيضتها
{ ------------} فإن
أراد أن يطلقها فليطلقها حين تطهر من قبل أن يجامعها فتلك العدة التي أمر الله
أن يطلق لها النساء)
🌓🌓
قَالَ
قُلْتُ أَفَحُسِبَتْ عَلَيْهِ قَالَ فَمَهْ أَوَ إِنْ عَجَزَ وَاسْتَحْمَقَ
--------
🌓🌓
|
-----------------------------
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق