تحقيق
امتناع تطليق المرأة الحامل وبطلانه إذا حدث إلا بعد أن تضع حملها وبيان شذةذ
رواية محمد بن عبد الرحمن مولي طلحة ةترجمة.
تحقيق امتناع تطليق المرأة الحامل وبطلانه إذا حدث إلا بعد أن تضع
حملها اضغط الرابط:تحقيق امتناع تطليق المرأة الحامل وبطلانه إذا حدث قبل نهاية الحمل /✭
شكل الطلاق في الحمل بعد نزول سورة الطلاق بالعام
السادس أو السابع للهجرة تقريبا :
السادس أو السابع للهجرة تقريبا :
يبدأ الزوج بإشعار زوجته أن تُحصي(يعني تعد معه الي أجلها وهو نهاية حملها الذي يعرف بالولادة أو السقط) أشهر الحمل لأنه ينوي تطليقها(أو: لو كان مسافرا أو غائبا عنها طيلة مدة الحمل من ساعة إشهارها بنيته لتطليقها ثم تظل في بيتها الذي هو بيته لأنهما لم يزل كلاهما
زوجين ⇚ إلي أن ، يحل موعد وضع حملها فإذا حل ميقات الولادة أو لم تكمل
حملها فسقطت) ⇐⇐فميقات الوضع بتمام وضعها ولادة أو سقطا ⇚يكون كلاهما قد بلغ
منتهي العدة وكلاهما قد أحصاها ⇇ ويأتي دور الزوج هنا وهنا ... فقط ليمسك زوجته ويتخاذل عن التطليق أو يعزم علي : التطليق فيطلق ⇐وقد تأكد له ولكل المسلمين
أن ما في بطنها لا شيئ إن كان رحمها فارغ من الحمل أو أن وليدها المولود هو وليدها من زوجها الذي طلقها
ويكون هو أول الشاهدين علي كل شيئ وبذلك لايزعم أحدٌ بطلان طلاقها ولا
تختلط الأنساب ويعرف كل حي من هو ومن غيره) ثم يشهد ويقيم الشهادة علي أنه طلق
امرأته⇇⇇ثم يتفرقا لتصبح من توها حِلاً لغيره {وتتداعي مشاكل الحضانة ونفقتها كمطلقة وحاضنة لوليده الذي هو وليدها وقد انتهي حقها في بيت الزوجية وانتهي مطلبها في السكني}
--------------------------
كيف أرست سورة الطلاق--الطلاق للمرأة الحامل من زوجها الذي عزم علي تطليقها
بتأخير الطلاق الي ما بعد وضع الحمل؟!! اضغط الصورة للتكبير
إن ادعاء الطلاق في الحمل بناه الفقهاء علي حديث لا تقوم به حجة تفرد بروايته محمد بن عبد الرحمن مولي طلحة وخالف فيه الثقات كما خالف فيه نص القران الكريم في قوله تعالي{ وأولات الأحمال أجلهن - قلت المدون: لم يقل سبحانه حملهن- بل قال جل شأنه(أجلهن أن يضعن حملهن) وهو الموافق لقوله تعالي {فإذا بلغن-أي وصلن في العد والإحصاء منتهي حملهن ونهايته التي تعرف بالولادة أو السقط-أجلهن فأمسكوهن بمعروف/يعني لا تطلقوهن إن شئتم/ أو فارقوهن بمعروف/قلت المدون يعني هنا وهنا فقط/وأشهدوا ذوي عدلٍ منكم وأقيموا الشهادة لله}
إن ادعاء الطلاق في الحمل بناه الفقهاء علي حديث لا تقوم به حجة تفرد بروايته محمد بن عبد الرحمن مولي طلحة وخالف فيه الثقات كما خالف فيه نص القران الكريم في قوله تعالي{ وأولات الأحمال أجلهن - قلت المدون: لم يقل سبحانه حملهن- بل قال جل شأنه(أجلهن أن يضعن حملهن) وهو الموافق لقوله تعالي {فإذا بلغن-أي وصلن في العد والإحصاء منتهي حملهن ونهايته التي تعرف بالولادة أو السقط-أجلهن فأمسكوهن بمعروف/يعني لا تطلقوهن إن شئتم/ أو فارقوهن بمعروف/قلت المدون يعني هنا وهنا فقط/وأشهدوا ذوي عدلٍ منكم وأقيموا الشهادة لله}
واليك البيــــــان عن ترجمة محمد بن عبد الرحمن:
يمكنك تحريك بار الضبط أسفل صفحة المدونة لتوسيط الصفحة أو الضغط علي أسهم
التوجيه يمينا أو شمالا في لوحة الكيبورد
----------------------------
ترجمة محمد بن عبد الرحمن مولي طلحة :
محمد بن عبد الرحمن
بن عبيد القرشي التيمي مولى آل طلحةكوفي [499] بخ م 4 البخاري في الأدب المفرد ومسلم والأربعة قلت المدون ⇐هذه الترجمة في كتاب التهذيب لابن حجر العسقلاني الحافظ حرف الميم باب من اسمه محمد على ترتيب الحروف في الآباء ⇚روى عن السائب
بن يزيد وعيسى وموسى ابني طلحة وأبي سلمة بن عبد الرحمن وسالم بن عبد الله بن عمر
وكريب مولى بن عباس وسليمان بن يسار والزهري وعكرمة وعلي بن ربيعة الوالبي وعدة ..
⇚روى عنه شعبة
ومسعر والثوري وشريك والحسن بن عمارة والمسعودي وإسرائيل وسعد بن الصلت قاضي شيراز
وسفيان بن عيينة وغيرهم ⇐قال البخاري
قال لنا علي عن بن عيينة
كان أعلم من عندنا بالعربية قلت المدون أعرض البخاري عنه فلم يجعله من الرجال الموصوفين عنده برواة
جامعه الصحيح المسند لريبته في ضبطه وكذلك لم يوثقه في رواياتة للحديث فقال
عنه: قال لنا علي عن بن
عيينة: كان أعلم من عندنا بالعربية قلت المدون وهي صياغة مؤدبة جدا للغمز في ضبطه وليس في عدالته وأكد ذلك بإعراضه عن
تسجيله التاريخي ضمن رجال الجامع الصحيح المسند قلت المدون وحديث أمثاله لا يناطح أحاديث الثقات
قلت المدون وقال أبو زرعة وأبو حاتم وأبو داود صالح الحديث [قلت المدون وهذه صياغة للطعن في ضبطه وليس في
عدالته]
{وقال النسائي ليس به بأس}
قلت المدون وهذه صياغة تنحط به عن مرتبة الضابطين الأعدل منه
قال عباس الدوري وغيره عن بن معين ليس به بأس
قلت المدون: وليس الكلام علي العدالة هنا
إنما مجال النقد في الضبط والحفظ وكلام النسائي في ضبطه يحط من حفظه ويثبت أخلاطه
في الرواية برغم عدالته
وقال أبو زرعة وأبو حاتم وأبو داودصالح الحديث... وقال النسائي ليس به بأس وذكره بن حبان في الثقات
قلت المدون: وقال الترمذي وأبو علي الطوسي ويعقوب
بن سفيان ثقة-
لذلك فروايته لحديث الطلاق في الحمل شاذ
جدا وقال أبو زرعة وأبو حاتم وأبو داودصالح الحديث... وقال النسائي ليس به بأس وذكره بن حبان في الثقات
تحقيق امتناع تطليق المرأة الحامل وبطلانه إذا حدث إلا بعد أن تضع حملها
اضغط هذا الرابط
شكل الطلاق في الحمل بعد نزول سورة الطلاق بالعام السادس أو السابع الهجري تقريبا :
يبدأ الزوج بإشعار زوجته أن تُحصي أشهر الحمل لنيته تطليقها
(أو لو كان مسافرا أو غائبا عنها طيلة مدة الحمل وحل ميقات
الولادة أو لم تكمل حملها فسقطت) _____ ثم تظل في بيتها الذي هو بيته لأنهما لم يزل كلاهما زوجين __ ثم إذا حل
ميقات الوضع وتممت وضعها __ يكون كلاهما قد بلغ منتهي العدة وكلاهما قد أحصاها __ ويأتي دور الزوج هنا وهنا فقط ليمسك زوجته ويتخاذل عن التطليق أو يعزم علي
التطليق فيطلق __ثم يشهد ويقيم الشهادة علي أنه طلق امرأته___ثم يتفرقا لتصبح من توها حلاً لغيره وقد تأكد أن ما في بطنها إما لا شيئ أو أن وليدها المولود هو وليدها من زوجها الذي طلقها وبذلك لا تختلط الأنساب ويعرف كل حي من هو ومن غيره)
واليك البيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان:
-------------
يمكنك تحريك بار الضبط أسفل صفحة المدونة لتوسيط الصفحة
قلت المدون: وقال الترمذي وأبو علي الطوسي ويعقوب بن سفيان ثقة- لذلك فروايته لحديث
الطلاق في الحمل شاذ جدا يصل الي حد النكارة . ترجمة محمد بن عبد الرحمن مولي طلحة
عند 288. يحي بن معين ليس به بأس انظر : الجرح والتعديل 3-2-318 تهذيب التهذيب
9-300 وحمل كتاب تاريخ ابن معين ( رواية الدوري + رواية الدارمي ) دار المأمون
للتراث محمد بن عبد الرحمن مولي طلحة رقم288
============
جدول الفروق بين تشريعات سورة الطلاق وسورة البقرة
بالنسبة لتاريخ النزول يأتي إن شاء الله الرابط هنـــــــــــــــــــــــــــــــاتحقيق امتناع تطليق المرأة الحامل وبطلانه إذا حدث إلا بعد أن تضع حملها
اضغط هذا الرابط
شكل الطلاق في الحمل بعد نزول سورة الطلاق بالعام السادس أو السابع الهجري تقريبا :
يبدأ الزوج بإشعار زوجته أن تُحصي أشهر الحمل لنيته تطليقها
(أو لو كان مسافرا أو غائبا عنها طيلة مدة الحمل وحل ميقات
الولادة أو لم تكمل حملها فسقطت) _____ ثم تظل في بيتها الذي هو بيته لأنهما لم يزل كلاهما زوجين __ ثم إذا حل
ميقات الوضع وتممت وضعها __ يكون كلاهما قد بلغ منتهي العدة وكلاهما قد أحصاها __ ويأتي دور الزوج هنا وهنا فقط ليمسك زوجته ويتخاذل عن التطليق أو يعزم علي
التطليق فيطلق __ثم يشهد ويقيم الشهادة علي أنه طلق امرأته___ثم يتفرقا لتصبح من توها حلاً لغيره وقد تأكد أن ما في بطنها إما لا شيئ أو أن وليدها المولود هو وليدها من زوجها الذي طلقها وبذلك لا تختلط الأنساب ويعرف كل حي من هو ومن غيره)
اضغط الصورة للتكبير
 | |||||
| كيف أرست سورة الطلاق-- الطلاق للمرأة الحامل من زوجها الذي عزم علي تطليقها بتأخير الطلاق الي ما بعد وضع الحمل؟!! |
-------------
يمكنك تحريك بار الضبط أسفل صفحة المدونة لتوسيط الصفحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق